أعلن رئيس المركز الوطني في الشمال الحاج كمال الخير أن "عَمَلَنا جاري على قدمٍ وساق لتشكيل لائحتنا الخاصة التي سنخوض من خلالها المعركة الانتخابية في أيار المقبل"، مشيراً إلى أنها "تضم حتى الساعة 6 مرشحين من الرجال الشرفاء والفاعلين على الساحة اللبنانية، نظراً لأن قانون الانتخابات الجديد يسمح لنا بتأليف لائحة تتمثل فيها 40% من المقاعد في الدائرة، أي يمكن أن نؤلف لائحة من 5 مرشحين فقط، إلا أن ما نواجهه من محاولات لإقصائنا وكسرنا بسبب حب أهالي المنية لنا وإيمانهم بنا فاق كل التوقعات".
وكشف الخير خلال موقفه الأسبوعي أمام حشد من المواطنين أن "هناك من عرض دفع مبالغ مالية طائلة على المرشحين الذين قرروا خوض الانتخابات النيابية إلى جانبنا لثنيّهم عن ذلك ودفعهم نحو الانسحاب"، مشيراً إلى أن "حيتان المال وحيتان السياسة و"الأفندية" يخافون من محبة الناس لنا ومن قدرتنا على حصد أكبر عددٍ ممكنٍ من الأصوات، لذلك يحاولون ما استطاعوا لكسرنا وإزاحتنا عن المشهد وعن المنافسة، لكنهم نسوا أننا تشرّبنا الجرأة والقدرة والإرادة من تربيتنا في المنية وأننا لا ننكسر ولا ننحني إلا الله عز وجل".
وقال: "كان باستطاعتنا إعلان اللائحة التي نعتزم تشكيلها في الأيام السابقة إلا أننا فضلنا التريّث لأن لا يزال هناك بعض المشاورات والاتصالات التي ننشط من خلالها مع عددٍ من الأشخاص لضمهم إلى اللائحة، بحيث نصل إلى تأليف لائحة من 9 أو 10 مرشحين، وسنعمل على الإعلان عنها في الأيام القليلة المقبلة".
وشدد على أن "أحداً لن يستطيع مصادرة قرار أهالي المنية وفرض شخصٍ عليهم، بالرغم من أن المرشحين قد يكونوا كفوئين إلا أنه من غير المقبول أن نُرشح شخصاً لا يعرف شيئاً عن المدينة ولا يسكن فيها، في حين نحاول كسر ابن المنية الفعلي الذي عاش مع أهلها في السراء والضراء ولم يتخلَ عنهم في أبشع الظروف".
وأضاف الخير: "كلنا ثقة بأبناء المنية الشرفاء الذين سيختارون الأفضل لمدينتهم، فمن خلال أصواتهم سنكسر كل المخططات والمحاولات الهادفة إلى إزاحتنا عن المشهد السياسي"، مؤكداً أن "اللائحة التي نسعى إلى تشكيلها قادرة على تحقيق الحاصل الانتخابي وبالتالي قادرة على إيصال نائب المدينة وفق لخيار أهلها الأحرار والشرفاء".
وكشف الخير خلال موقفه الأسبوعي أمام حشد من المواطنين أن "هناك من عرض دفع مبالغ مالية طائلة على المرشحين الذين قرروا خوض الانتخابات النيابية إلى جانبنا لثنيّهم عن ذلك ودفعهم نحو الانسحاب"، مشيراً إلى أن "حيتان المال وحيتان السياسة و"الأفندية" يخافون من محبة الناس لنا ومن قدرتنا على حصد أكبر عددٍ ممكنٍ من الأصوات، لذلك يحاولون ما استطاعوا لكسرنا وإزاحتنا عن المشهد وعن المنافسة، لكنهم نسوا أننا تشرّبنا الجرأة والقدرة والإرادة من تربيتنا في المنية وأننا لا ننكسر ولا ننحني إلا الله عز وجل".
وقال: "كان باستطاعتنا إعلان اللائحة التي نعتزم تشكيلها في الأيام السابقة إلا أننا فضلنا التريّث لأن لا يزال هناك بعض المشاورات والاتصالات التي ننشط من خلالها مع عددٍ من الأشخاص لضمهم إلى اللائحة، بحيث نصل إلى تأليف لائحة من 9 أو 10 مرشحين، وسنعمل على الإعلان عنها في الأيام القليلة المقبلة".
وشدد على أن "أحداً لن يستطيع مصادرة قرار أهالي المنية وفرض شخصٍ عليهم، بالرغم من أن المرشحين قد يكونوا كفوئين إلا أنه من غير المقبول أن نُرشح شخصاً لا يعرف شيئاً عن المدينة ولا يسكن فيها، في حين نحاول كسر ابن المنية الفعلي الذي عاش مع أهلها في السراء والضراء ولم يتخلَ عنهم في أبشع الظروف".
وأضاف الخير: "كلنا ثقة بأبناء المنية الشرفاء الذين سيختارون الأفضل لمدينتهم، فمن خلال أصواتهم سنكسر كل المخططات والمحاولات الهادفة إلى إزاحتنا عن المشهد السياسي"، مؤكداً أن "اللائحة التي نسعى إلى تشكيلها قادرة على تحقيق الحاصل الانتخابي وبالتالي قادرة على إيصال نائب المدينة وفق لخيار أهلها الأحرار والشرفاء".
No comments:
Post a Comment