أيتركنا ،،
ويمقتنا ،،
ويرفع عفوه عنا !!
لا يترك الله تائهنا ،،
أيترك قلباً أحب ،،
ومضى في دربه فرحا ،،
والقلب ملكه ،،
والروح منه ،،
أيمقت الله قلبين ،،
في حبهِ اءئتلفا ،،
ولم يحدث أن في وده اختلفا ،،
كُل من في الكون مفتي ،،
أحس وإن تنفستُ بحتفي ،
إياك والهوى ،،
حرامٌ ونيرانٌ لظى ،،
وإن تجرأت ،،
فمن رحمة الله منفي ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
إني أحبه ،،
وأشهده على القلب ،،
يجري دمي باسمه ،،
ويسري فيَّ حبه ،،
تراتيلُ صلاتي ،،
محياي ومماتي ،،
وحتى إن متُ ،،
ففي رماد رفاتي ،،
يعيش حبه ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
حين خلقَ آدم خلقه بالحب ،،
ووهبهُ حوى لتشاركه الدرب ،،
منذ الخلق الأول ،،
وحده الله يعلم ،،
أن القلب يحيا بحب قلب ،،
خلقها من ضلعه ،،
وأودع سره فيها ،،
ومن جهة القلب ،،
لتكون دائماً بالقرب ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
أيخلق فينا النبض ،،
وينزعه في لحظةٍ منا ،،
رحيمٌ هو الله ،،
لطيفٌ كريم ،،
أيغرد طيرٌ في سماه ،،
ويسكتهُ إن أعجبَ بلحنه طيرا ،،
كل الكون كونه ،،
ولحن الحب لحنه ،،
كل ما فيه إليه ،،
نحن لا حولٍ بدونه ،،
والعون كل العون عونه ،،
بالحب أرسل إلينا ،،
دعاةً لجنان المولى ،،
وإن أبى العبد وطغى ،،
قل له يا موسى ،،
قولا ليناً ،،،
أليس هذا بلطف !!
وحبٍ وعطف !!
أينفينا الله إن أحببنا ،،،
في الروح ينبت ورد ..
وفي الظلم يسطع نور ..
وفي الغربة مأوى ..
فقط إن باسمه رددنا ،،
في كل معجزة حب ،،
في كل آيةٍ ،،
في كل صورةٍ ،،
وفي كل خلقٍ ،،
ألا يكفي أننا نلجأ إليه ،،
في كل فرحٍ ،،
وفي كل نصب ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
دون غلوٍ لا أظن ،،
كلٍ بمقدارٍ يُسن ،،
وحده على الخلق يمن ،،
ولا تدري لعل الله ،،
للحب في قلبك ،،
دون ملكٍ منك ،،
أن يقول كُن ،،
ومن سواه أولى ،،
فعيسى ليس إله ،،
وايضاً ليس ابن الله ،،
هو رحمة ومحبةٌ ،،
وروح منه إلى مريم ،،
ألقاها الإله ،،
لا تغالي فيه ،،،
هو عبدٌ لله ،،
أحببه لأنه رسوله ،،
ولأنه كلمة الله ،،
بعث الله لكَ نبياً ليهديك ..
لا لتتخذه إلهاً ويلهيك ..
يغار الله على قلبك ،،
يريدك له ،،
تحيا بظله ،،
وبالقرب منه. ،،
يختار لك الحب الجميل ،،
ولأنه يحبك ،،
يصرف عنك شيئاً تحبه ،،
يقبلك بعد كل ذنب ،،
ويتوب عليك بكل حب ،،
قد يعيدك اليه صفعاً ،،
لتعلم أن قلبك ملكه ،،
وأنه حبه أبقى ،،
من كل حب ،،
رحمة الله سعه ،،
خلقت لنا وسعت كل ذره ،،
أتضيق بنا !!
إن أحببتَ أحبب فيه ،،
وحب الله رِفعه ،،
حين تختار قلباً ،،
اتق الله فيه ،،
وازرع فيه ورده ،،
اسقها خوفاً عليها ،،
لا تنتظر أجره ،،
وانظر أيأخذك إليه ،،
أم ينفيك من رحمه ،،
لا ينفي الله ما خُلقَ منه ،،
بل أقرب من وريده ،،
في كل درب ..
ويسنده في كل عثره ~
ويمقتنا ،،
ويرفع عفوه عنا !!
لا يترك الله تائهنا ،،
أيترك قلباً أحب ،،
ومضى في دربه فرحا ،،
والقلب ملكه ،،
والروح منه ،،
أيمقت الله قلبين ،،
في حبهِ اءئتلفا ،،
ولم يحدث أن في وده اختلفا ،،
كُل من في الكون مفتي ،،
أحس وإن تنفستُ بحتفي ،
إياك والهوى ،،
حرامٌ ونيرانٌ لظى ،،
وإن تجرأت ،،
فمن رحمة الله منفي ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
إني أحبه ،،
وأشهده على القلب ،،
يجري دمي باسمه ،،
ويسري فيَّ حبه ،،
تراتيلُ صلاتي ،،
محياي ومماتي ،،
وحتى إن متُ ،،
ففي رماد رفاتي ،،
يعيش حبه ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
حين خلقَ آدم خلقه بالحب ،،
ووهبهُ حوى لتشاركه الدرب ،،
منذ الخلق الأول ،،
وحده الله يعلم ،،
أن القلب يحيا بحب قلب ،،
خلقها من ضلعه ،،
وأودع سره فيها ،،
ومن جهة القلب ،،
لتكون دائماً بالقرب ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
أيخلق فينا النبض ،،
وينزعه في لحظةٍ منا ،،
رحيمٌ هو الله ،،
لطيفٌ كريم ،،
أيغرد طيرٌ في سماه ،،
ويسكتهُ إن أعجبَ بلحنه طيرا ،،
كل الكون كونه ،،
ولحن الحب لحنه ،،
كل ما فيه إليه ،،
نحن لا حولٍ بدونه ،،
والعون كل العون عونه ،،
بالحب أرسل إلينا ،،
دعاةً لجنان المولى ،،
وإن أبى العبد وطغى ،،
قل له يا موسى ،،
قولا ليناً ،،،
أليس هذا بلطف !!
وحبٍ وعطف !!
أينفينا الله إن أحببنا ،،،
في الروح ينبت ورد ..
وفي الظلم يسطع نور ..
وفي الغربة مأوى ..
فقط إن باسمه رددنا ،،
في كل معجزة حب ،،
في كل آيةٍ ،،
في كل صورةٍ ،،
وفي كل خلقٍ ،،
ألا يكفي أننا نلجأ إليه ،،
في كل فرحٍ ،،
وفي كل نصب ،،
أينفينا الله إن أحببنا ،،
دون غلوٍ لا أظن ،،
كلٍ بمقدارٍ يُسن ،،
وحده على الخلق يمن ،،
ولا تدري لعل الله ،،
للحب في قلبك ،،
دون ملكٍ منك ،،
أن يقول كُن ،،
ومن سواه أولى ،،
فعيسى ليس إله ،،
وايضاً ليس ابن الله ،،
هو رحمة ومحبةٌ ،،
وروح منه إلى مريم ،،
ألقاها الإله ،،
لا تغالي فيه ،،،
هو عبدٌ لله ،،
أحببه لأنه رسوله ،،
ولأنه كلمة الله ،،
بعث الله لكَ نبياً ليهديك ..
لا لتتخذه إلهاً ويلهيك ..
يغار الله على قلبك ،،
يريدك له ،،
تحيا بظله ،،
وبالقرب منه. ،،
يختار لك الحب الجميل ،،
ولأنه يحبك ،،
يصرف عنك شيئاً تحبه ،،
يقبلك بعد كل ذنب ،،
ويتوب عليك بكل حب ،،
قد يعيدك اليه صفعاً ،،
لتعلم أن قلبك ملكه ،،
وأنه حبه أبقى ،،
من كل حب ،،
رحمة الله سعه ،،
خلقت لنا وسعت كل ذره ،،
أتضيق بنا !!
إن أحببتَ أحبب فيه ،،
وحب الله رِفعه ،،
حين تختار قلباً ،،
اتق الله فيه ،،
وازرع فيه ورده ،،
اسقها خوفاً عليها ،،
لا تنتظر أجره ،،
وانظر أيأخذك إليه ،،
أم ينفيك من رحمه ،،
لا ينفي الله ما خُلقَ منه ،،
بل أقرب من وريده ،،
في كل درب ..
ويسنده في كل عثره ~
No comments:
Post a Comment