وقفة مع الذات بعد انتخابات بيروت
بعد ما جرى في بيروت، نتوجه من جديد الى اهلنا و ناسَنا مقيمين و مغتربين في منيتنا الحبيبة مناشدين الجميع السعي لايصال مجلس بلدي متجانس و فاعل حتى نعبر ببلديتنا في السنوات الست القادمة الى مصاف البلديات الفاعلة و الراقية و نعبر أيضاً بمنيتنا من مفهوم البلدة الى عالم المدينة و التطور و الحداثة لنكون جميعاً على الموعد لما فيه تطًَوُّرِ منيتنا و رُقِيَّها و لنكون موءتمنين على مصالحنا و مستقبل اطفالنا و الأجيال القادمة
.
نشد على ايادي المرشحين و نناشد الفاعلين بالشأن العام ، ان ندع العصبية العشائرية و المناطقية جانباً والسعي بالمجيء باصحاب الكفاءات للتوافق على اختيار شخصية مؤهلة لرئاسة المجلس البلدي و مساعدته على اختيار أعضاءه من الكفاءات و اصحاب الاختصاص في كل المجالات.
ان الهدف الرئيس الذي نصبو اليه و نسعى اليه هو إيصال مجلس بلدي متكامل، متجانس و فاعل بعيد كل البعد عن التجاذبات السياسية و متوافق على برنامج عمل أساسي لتجنب اي خلاف يشُلُّ لاحقاً علاقات و اعمال هذا المجلس
و كما ذكرنا سابقاً، ان التغيير الديموغرافي الحاصل على ارض الواقع اليوم و الذي نبَّهْنا منه بأواخر التسعينيات و كان آنذاك موضع رفض من البعض ، اصبح يتطلب منا ان نسرع بدراسة و تنفيذ مشروع القصر البلدي و مشاريع البنية التحتية
للسنوات الثلاثين القادمة (كشبكات الطرقات، شبكات مياه الشفة ، الشتاء و المياه المبتذلة و الصرف الصحي) و المشروع التوجيهي (البناء السكني ، التجاري و الصناعي و عوامل الاستثمار اخذين بالاعتبار، الحفاظ على المناطق الخضراء و ارتفاعات الأبنية حسب التضاريس ) .
هذه المشاريع ان نفِّذَتْ، ستوءَهِّلَنا للتوجه في المرحلة القادمة و بثبات للقطاع الخاص و خاصة لرجال الاعمال المقيمين و المغتربين و الجوار، المشاركة و بقوة بتنفيذ مشاريع إنمائية مستقبلية خلَّاقة تحميننا و تحصننا و الاجيال القادمة من عثرات و نكسات الزمان و كفيلة من ان تضعنا على الطريق القويم الصحيح من اجل منية بيئية و صحية افضل
لنكن جميعاً على الموعد مع هذا الاستحقاق قبل فوات الاوان
المنية تليق بِنَا
معاً و صوتاً واحداً.... لنليق بها
بعد ما جرى في بيروت، نتوجه من جديد الى اهلنا و ناسَنا مقيمين و مغتربين في منيتنا الحبيبة مناشدين الجميع السعي لايصال مجلس بلدي متجانس و فاعل حتى نعبر ببلديتنا في السنوات الست القادمة الى مصاف البلديات الفاعلة و الراقية و نعبر أيضاً بمنيتنا من مفهوم البلدة الى عالم المدينة و التطور و الحداثة لنكون جميعاً على الموعد لما فيه تطًَوُّرِ منيتنا و رُقِيَّها و لنكون موءتمنين على مصالحنا و مستقبل اطفالنا و الأجيال القادمة
.
نشد على ايادي المرشحين و نناشد الفاعلين بالشأن العام ، ان ندع العصبية العشائرية و المناطقية جانباً والسعي بالمجيء باصحاب الكفاءات للتوافق على اختيار شخصية مؤهلة لرئاسة المجلس البلدي و مساعدته على اختيار أعضاءه من الكفاءات و اصحاب الاختصاص في كل المجالات.
ان الهدف الرئيس الذي نصبو اليه و نسعى اليه هو إيصال مجلس بلدي متكامل، متجانس و فاعل بعيد كل البعد عن التجاذبات السياسية و متوافق على برنامج عمل أساسي لتجنب اي خلاف يشُلُّ لاحقاً علاقات و اعمال هذا المجلس
و كما ذكرنا سابقاً، ان التغيير الديموغرافي الحاصل على ارض الواقع اليوم و الذي نبَّهْنا منه بأواخر التسعينيات و كان آنذاك موضع رفض من البعض ، اصبح يتطلب منا ان نسرع بدراسة و تنفيذ مشروع القصر البلدي و مشاريع البنية التحتية
للسنوات الثلاثين القادمة (كشبكات الطرقات، شبكات مياه الشفة ، الشتاء و المياه المبتذلة و الصرف الصحي) و المشروع التوجيهي (البناء السكني ، التجاري و الصناعي و عوامل الاستثمار اخذين بالاعتبار، الحفاظ على المناطق الخضراء و ارتفاعات الأبنية حسب التضاريس ) .
هذه المشاريع ان نفِّذَتْ، ستوءَهِّلَنا للتوجه في المرحلة القادمة و بثبات للقطاع الخاص و خاصة لرجال الاعمال المقيمين و المغتربين و الجوار، المشاركة و بقوة بتنفيذ مشاريع إنمائية مستقبلية خلَّاقة تحميننا و تحصننا و الاجيال القادمة من عثرات و نكسات الزمان و كفيلة من ان تضعنا على الطريق القويم الصحيح من اجل منية بيئية و صحية افضل
لنكن جميعاً على الموعد مع هذا الاستحقاق قبل فوات الاوان
المنية تليق بِنَا
معاً و صوتاً واحداً.... لنليق بها
No comments:
Post a Comment