نظم رئيس المركز الوطني في الشمال, كمال الخير, لقاء تضامنيا" مع الجيش اللبناني في مقر المركز في المنية , شاركت فيه وفود شعبية و علماء دين و مخاتير ووجهاء و كوادر المركز الوطني في المنية .
إثر اللقاء حيا الخير " الجيش اللبناني الوطني , و على رأسه قائد الجيش, الاخ و الحبيب و الصديق العماد جوزيف عون, و مدير المخابرات و ضباط القيادة و الضباط و الرتباء و الافراد في المؤسسة التي نعتبرها صمام الأمان, على جهودهم الوطنية".
و أكد الخير في كلمته على " أن الجيش هو رمز وحدة الوطن , و يضم كل الاطياف الإجنماعية اللبنانية , كما أنه أحد أضلاع المعادلة الماسية : الجيش و الشعب و المقاومة , و بالتالي فهو خط أحمر لا يجوز المساس به . من هنا نحن ندين و نستنكر محاولات استهداف الجيش , سياسيا و إعلاميا أو عبر مواقع التواصل الإجتماعي ."
أضاف الخير: " كذلك توجه الخير بالتحية الى جهاز الأمن العام و على راسه الاخ و الصديق اللواء عباس ابراهيم و جميع الضباط و الافراد في الجهاز , كما لجهاز امن الدولة و قيادته الجديدة, و على رأسها الصديق اللواء طوني صليبا التي بدأت بمراكمة الإنجازات الوطنية."
من جهة أخرى , حذر الخير " من اللعب بنار الفتنة بين النازحين السوريين و الجيش اللبناني , مذكرا بأن سورية استقبلت اللبنانيين في عام 1975 و في عام 2006 بكل ترحاب و محبة و اخترام و فتحت قلوبها و منازلها لهم. من هنا نحن نعتبر اننا نحن و اخوتنا السوريون شعب واحد في دولتين , و نحن نقف الى جانب حقوقهم الانسانية و كرامتهم , تمهيدا لعودتهم الطوعية و الآمنة و الكريمة الى وطنهم."
و وجه الخير " التحية الى أبطال القدس و الاقصى و كامل فلسطين الذين يواجهون العدو الصهيوني و بواباته الالكترونية العدوانية.", معتبرا أن " ان قضيتنا المركزية كانت و لا تزال هي فلسطين . و نحن مع المقاومة دون تفريق بين المذاهب و الطوائف . من هنا نحن ندعو للوحدة بين الاخوة الفلسطينيين على مبدأ أن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة."
و ختم الخير بالقول: "إننا إذ ندين تواطؤ بعض الانظمة العربية مع العدو الصهيوني, ندعو لتوسيع دائرة التحركات الداعمة للاقصى و الشعب الفلسطيني حتى تحقيق اهدافه في تحرير فلسطين المحتلة من النهر الى البحر واقامة الدولة الوطنية بعاصمتها القدس الشريف."
إثر اللقاء حيا الخير " الجيش اللبناني الوطني , و على رأسه قائد الجيش, الاخ و الحبيب و الصديق العماد جوزيف عون, و مدير المخابرات و ضباط القيادة و الضباط و الرتباء و الافراد في المؤسسة التي نعتبرها صمام الأمان, على جهودهم الوطنية".
و أكد الخير في كلمته على " أن الجيش هو رمز وحدة الوطن , و يضم كل الاطياف الإجنماعية اللبنانية , كما أنه أحد أضلاع المعادلة الماسية : الجيش و الشعب و المقاومة , و بالتالي فهو خط أحمر لا يجوز المساس به . من هنا نحن ندين و نستنكر محاولات استهداف الجيش , سياسيا و إعلاميا أو عبر مواقع التواصل الإجتماعي ."
أضاف الخير: " كذلك توجه الخير بالتحية الى جهاز الأمن العام و على راسه الاخ و الصديق اللواء عباس ابراهيم و جميع الضباط و الافراد في الجهاز , كما لجهاز امن الدولة و قيادته الجديدة, و على رأسها الصديق اللواء طوني صليبا التي بدأت بمراكمة الإنجازات الوطنية."
من جهة أخرى , حذر الخير " من اللعب بنار الفتنة بين النازحين السوريين و الجيش اللبناني , مذكرا بأن سورية استقبلت اللبنانيين في عام 1975 و في عام 2006 بكل ترحاب و محبة و اخترام و فتحت قلوبها و منازلها لهم. من هنا نحن نعتبر اننا نحن و اخوتنا السوريون شعب واحد في دولتين , و نحن نقف الى جانب حقوقهم الانسانية و كرامتهم , تمهيدا لعودتهم الطوعية و الآمنة و الكريمة الى وطنهم."
و وجه الخير " التحية الى أبطال القدس و الاقصى و كامل فلسطين الذين يواجهون العدو الصهيوني و بواباته الالكترونية العدوانية.", معتبرا أن " ان قضيتنا المركزية كانت و لا تزال هي فلسطين . و نحن مع المقاومة دون تفريق بين المذاهب و الطوائف . من هنا نحن ندعو للوحدة بين الاخوة الفلسطينيين على مبدأ أن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة."
و ختم الخير بالقول: "إننا إذ ندين تواطؤ بعض الانظمة العربية مع العدو الصهيوني, ندعو لتوسيع دائرة التحركات الداعمة للاقصى و الشعب الفلسطيني حتى تحقيق اهدافه في تحرير فلسطين المحتلة من النهر الى البحر واقامة الدولة الوطنية بعاصمتها القدس الشريف."
No comments:
Post a Comment