أهالي عكار يدقون النفير ويحملون السلاح... والجيش بالمرصاد لصد الإرهاب
ليبانون فايلز
ما إن انتشرت أخبار تسلل مجموعات مسلحة نحو نقطة مراقبة هي عبارة عن برج قيد الانشاء للقوة المشتركة لمراقبة الحدود في بلدة حنيدر في عكار، حتى هبّ أهالي عكار لحمل السلاح في منازلهم لمؤازرة الجيش اللبناني.
الأهالي إطمأنوا لإجراءات الجيش السريعة وتدخله من كل مراكزه، وما طمأنهم أكثر سماع دوي مدفعية الجيش من مربض القبيات وحاجز السهلة.
هذا وقرعت الأجراس في اكثر من بلدة عكارية وتوافد الشبان والرجال من كل الاعمار إلى الساحات حاملين السلاح في سياراتهم لدعم الجيش اللبناني، ولكن الجيش كان بالمرصاد لصد الإرهاب وضرب بيد من حديد، وهو قادر على صد أي هجوم مهما كان حجمه ونوعه وفي أي مكان في لبنان.
الجيش حقق إصابات في صفوف المسلحين واجبرهم على العودة من حيث ما قدموا، والمعلومات تشير إلى انهم من تنظيم "داعش"، بما ان التنظيم يسيطر على مناطق قريبة من ريف حمص القريب من الحدود اللبنانية - السورية.
الجيش طمأن أهالي حنيدر على سلامة الوضع ووصلت تعزيزات عسكرية إلى المنطقة وطلب من الأهالي البقاء في منازلهم، كما طلب من اهالي المنطقة ووادي خالد اطفاء الأنوار في منازلهم لأغراض عسكرية وللمحافظة على سلامتهم.
ليبانون فايلز
ما إن انتشرت أخبار تسلل مجموعات مسلحة نحو نقطة مراقبة هي عبارة عن برج قيد الانشاء للقوة المشتركة لمراقبة الحدود في بلدة حنيدر في عكار، حتى هبّ أهالي عكار لحمل السلاح في منازلهم لمؤازرة الجيش اللبناني.
الأهالي إطمأنوا لإجراءات الجيش السريعة وتدخله من كل مراكزه، وما طمأنهم أكثر سماع دوي مدفعية الجيش من مربض القبيات وحاجز السهلة.
هذا وقرعت الأجراس في اكثر من بلدة عكارية وتوافد الشبان والرجال من كل الاعمار إلى الساحات حاملين السلاح في سياراتهم لدعم الجيش اللبناني، ولكن الجيش كان بالمرصاد لصد الإرهاب وضرب بيد من حديد، وهو قادر على صد أي هجوم مهما كان حجمه ونوعه وفي أي مكان في لبنان.
الجيش حقق إصابات في صفوف المسلحين واجبرهم على العودة من حيث ما قدموا، والمعلومات تشير إلى انهم من تنظيم "داعش"، بما ان التنظيم يسيطر على مناطق قريبة من ريف حمص القريب من الحدود اللبنانية - السورية.
الجيش طمأن أهالي حنيدر على سلامة الوضع ووصلت تعزيزات عسكرية إلى المنطقة وطلب من الأهالي البقاء في منازلهم، كما طلب من اهالي المنطقة ووادي خالد اطفاء الأنوار في منازلهم لأغراض عسكرية وللمحافظة على سلامتهم.
No comments:
Post a Comment